ساسكي و ساكورا ( مهما مر الزمان اجدك. دائما) البارت الثاني

بارت 2
وتناولو اﻷفطار واخذ ايتاشي وجبتا غداء اعطي واحده منها لساسكي و ذهب ليوصله الي المدرسه في المدرسه عندما و صل ساسكي كانت هناك فتاه تقف و حيدة حتي ياتي اصدقائها فذهب ايتاشي اليها وكان معه ساسكي وقال لها ايتاشي : صباح الخير ياصعيرتي وعندما نظر ساسكي وساكورا الي و جهي بعض سرعان ما احست ساكورا بالخجل اما ساسكي فقد اختبأ خلف اخيه اتاشي فقال ايتاشي: ماهو اسمك فقالت : اسمي ساكورا فقال ايتاشي : انا اسمي ايتاشي وهذا هو اخي ساسكي وعلي ما اظن انتما اﻷثنان سوف تكونان في نفص الصف . ايتاش المسكين كان يحدث نفسه ذالك ﻵن ساكورا كانت شاردة الذهن تارة و تارة تنظر الي ساسكي . بعدها قال ايتاش: ساكورا ساكورا هل تسمعينني . فاجابته نعم اه اسفه جدا لقد شرد ايتاشي:........ و اخذ علبة الغداء اﻷخري و اعطاها لساكورا فاندهش ساسكي مما فعل اخاه وقال ساسكي :هاي ايتاشي لما اعطيتها هذه العلبه . فرحح ايتاشي:.....ماذا اقول لك ما ذا اقول .... وجدتها لقد اعجبني انها تعذر عن كل شئ اهاذا يرضي السيد ساسكي فقال ساسكي : هل تسخر مني فقال ايتاشي : ﻵ ﻵ ﻵ بالطبع ﻵ يا اخي و ذهب ايتاشي . وبدات الحصة اﻷولي دخل اﻷستاذ اركا فقال مرحبا يا تﻵميذ لقد انضم لنا اليوم طالب جديد و اسمه ساسكي اتشيها لعلكم قابلتموه وﻵكن المشكله اين ستجلس دعني اري حسنا ساكورا ( وﻵكن ساكورا كانت شاردة الذهن و لم تسمع اي كلمه مما قالها اﻷستاذ اركا ) اﻷستاذ اركا: ساكورا ساكورا يا ساكورا فهزوتها اينو وقالت ؛ الهذه الدرجه كان ذهنك شاردا اعرف ان هذا الساسكي جميل وانه من كان ذهنك شاردا فيه اليس كذالك .. هبط كﻵم اينوا علي ساكورا كالساعقة مما جعل ذهنا حاضرا و قالت ماذا هناك يا استاذ قال :هﻵ افسحت مكانا حتي يجلس ساسكي فقالت ساكورا : بكل سرور تفضل ساسكي ها قد افسحت المكان لك فقال ساسكي : شكرا لك ومرت ومرت ومرت اﻷيام والشهور و السنوات وصاروا في 14 من العمر وقد وقت من زمن تلك الحادثة اﻷليمه وهي موت عائلة ساسكي مما غير حياة وكباع و تصرفات ساسكي . استيقظت ساكورا علي صوت رنين هاتفها فقض كانت تن تن قد اتصلت عليها : فاجابت ساكورا فقالت تن تن : ساكورا ساكورا اسمعتي بما يقال انه امر مهم ... ....... ....